عقدت الطبعة الأولى من مؤتمر عبر البحر في
جامعة جنوة في الفترة من 5 إلى 7 يونيو.
لقد كانت عملية موجهة للشباب وموجهة للشباب
تناولت قضايا تغير المناخ والهجرة.
أقيم الحدث تحت رعاية رئاسة الجمهورية
الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء.
من بين شركائها المؤسسيين ، كان لديها دعم واسع ،
من قبل السلطات المحلية ، وزارة البيئة ، آل
وزارة الخارجية الإيطالية والبرلمان الأوروبي.
ثلاثة عشر وفدا مختلفا من القادة الشباب والطلاب والمروجين
من التغيير شاركوا نيابة عن بلدانهم ،
بما في ذلك قبرص ومصر وفرنسا واليونان وإسرائيل وإيطاليا ولبنان ومالطا ،
فلسطين واسبانيا وسوريا وتونس وتركيا.
بعد حفل الافتتاح الذي حضروه
ممثلين عن المجلس البلدي ، المجلس الإقليمي ليغوريا
وجامعة جنوة ، ورئيس اللجنة الدائمة الثالثة
الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط (بام):
يانا اهم ، من الاتحاد من أجل المتوسط ، انقسم المندوبون
في مجموعات العمل والمشاركة في جلسات التفاوض والعصف الذهني حول الموضوعين.
وبعد ذلك ، شاركت الوفود في حلقات دراسية محددة
عقدت من قبل خبراء الصناعة ، بما في ذلك أعضاء اللجنة من OME و ERG و ANEV و FICHTNER Italia ،
RINA وأساتذة الجامعات ، لتقديم مزيد من الأفكار للمندوبين.
وبذلك استطاع هؤلاء الأخير أن يستلهموا الجلسات التالية.
وكانت جلسات العمل تهدف إلى صياغة وثيقة مشتركة
حول مشاركة الشباب في منطقة البحر الأبيض المتوسط ، الإعلان الختامي والمشترك لشباب البحر الأبيض المتوسط ،
والتي تمت الموافقة عليها والتوقيع عليها من قبل جميع الوفود وكذلك من قبل جامعة جنوة هـ
من قبل سعادة نائب الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط غرامينوس ماستروجيني.
